أفهم وأناقش :
س: عمّ يحدّثنا الكاتب في النّصّ؟ ج: عن الهجرة.
س: بم وصفها؟ ج: ظاهرة كونيّة ، سنّة من سنن الحياة، قديمة…
س: ما هي أهمّ تجارب الهجرة الّتي استدلّ بها الكاتب في نصّه؟ ج: هجرة الأنبياء والصّالحين.
الفكرة العامّة :تحدّث الكاتب عن الهجرة وأشكالها وإشادته بتجارب الأنبياء والصّالحين.
الأفكار الأساسية الجزئية :
استخلاص الأفكار (تقسيم النّصّ إلى وحدات)
الفقرة (1) : (الهجرة … والمعتقدات)
الطّفو: حركة الأجسام نحو سطح الماء، برادة: فتات الحديد وما يتساقط منه عند برده، قرير العين: راض مسرور، يحضّ: يحثّ.
الفكرة الأولى: تعريف الكاتب للهجرة وذكر مختلف أشكالها.
الفقرة (2) : (وفي سيرة … إلا برسالة)
زاخرة: مليئة / الاضطهاد: المبالغة في الظّلم والقهر.
الفكرة الثّانية : نماذج من هجرة الأنبياء والصّالحين وخصائصها.
الفقرة (3) : (والهجرة … آمن)
الفكرة الثّالثة:تميّز الهجرة النّبويّة بخصائصها الفريدة.
أتذوّق نصّي (الدّراسة الأدبيّة):
– النّمط الغالب هو النّمط التّفسيريّ ومن مؤشّراته : الأفعال المضارعة، كثرة الجمل الاسميّة، استعمال أدوات التّحليل المنطقيّ: أمّا، من أجل ، لأنّ …
– (ويرحل البدو عندما تضنّ الأرض بخيراتها) شبّه الكاتب الأرض بإنسان يقع من البخل ثمّ حذف المشبّه به (الإنسان) وأبقى على ما يدلّ عليه (يضنّ) فهي استعارة مكنيّة
أثرها تقوية المعنى فعندما تقرأ العبارة ترتسم في ذهنك صورة الأرض في شكل إنسان بخيل ترجو النّاس خيراته فيضنّ بها عليهم.
2- المحسّن البديعي في البيت الثّاني:
الطّباق: (يهاجروا / لا يهاجروا) نوعه طباق سلب.
النّص خال من العواطف لأنّه بصدد تقرير حقائق وتفسيرها.
تأمّل الأساليب الآتية:
قم للمعلّم وفّه التّبجيلا / لا تفكّر في مقارعتي / يا مرادُ، من صمّم هذه السّيارة؟ ليت لي سيارة مثلها.
هل هذه الأساليب تحتمل الصّدق والكذب؟ لا. ما نوعها؟ إنشائيّة, حدّد نوعها: أمر/نهي/نداء/استفهام/تمنّ. هات أمثلة
فيم تشترك؟ كلّها تستدعي مطلوبا غير حاصل. ما نوع هذا الإنشاء؟ طلبيّ. عرّفه
الإنشاء الطّلبيّ: هو ما يستدعي مطلوبا غير حاصل وقت الطّلب وهو خمسة أنواع: الأمر، النّهي، الاستفهام، النّداء، التّمنيّ.