مناقشة لاستخراج الفكرة العامّة :
1 هل ما يقوم به الرّاوي من غشّ عمل صائب ؟ ج : ليس صائبا .
2 لم حرّم الغشّ ؟ ج : لما فيه من تضليل وخداع للغير .
3 ما نظرة الإسلام لهذه الآفة ؟ ج : حرّمته [ من غشّنا فليس منّا ]
بلغ التّحايل عند البعض مداه ، فراحوا يتفنّنون في خداع غيرهم غير مبالين بالعواقب عنونوا لما سمعتكم بفكرة عامّة
أستكشف الفكرة العامّة : – دناءة الكاتب جعلته يستغلّ زبائنه بغشّه المحرّم .
– الرّاوي و عملاؤه والغشّ ثالثهما.
مناقشة محتوى النّصّ وتحليله وإثراؤه :
استخلاص العناصر مرحليّا أثناء تحليل جزئيّات النّصّ :
أسئلة اختبارية حول مضمون النّصّ .
1 من هو المتحدّث في الخطاب المسموع ؟ ج : الكاتب ( الرّاوي ) .
2 تعترف شخصيّة الخطاب الرئيسية أنّها محتالة ، اذكر عبارة عبارة دالة على ذلك .
ج : عليّ أن أبحث عن سبب آخريغلّي ثمن الإصلاح استعمل عيني لأختار قطعة وأنزعها عن مكانها وأضعها في جيبي … أخرج القطعة من حيبي وأريه إيّاها
خطّة الكاتب في غش الزّبائن والاحتيال عليهم
4 حدّثتنا هذه الشّخصيّة عن صفات ذميمة تتصف بها ، اذكرها
ج : الإجابة بعنف (الغلظة والفظاظة) الكذب الجشع وأبرزها الغشّ والاحتيال .
الكاتب ذو الأخلاق الفاسدة
6 علّق على سلوك هذه الشّخصيّة ؟
ج : سلوك قبيح وفعل شنيع محرّم ومنبوذ .
7 س : لماذا تعتبر الغشّ صفة ذميمة ؟ وضح ذلك
ج : لما فيها من تضليل وخداع ونهب لحقوق النّاس وخيانة للأمانة وانتهاكا للثّقة .
الآثار الشّنيعة للغشّ والخداع
أثري لغتي :
العطب : العطل والخلل الحسرة : شدّة التلهّف والحزن .
القيم المستفادة :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم : ( من غشّنا فليس منّا )
– يمكنك خداع بعض الناس لوقت معين، لكنك لا تستطيع أن تخدع كل الناس طول الوقت