اكتشف الفكرة العامة : 1 لم استعجل الأب وركض نحو الشّرفة ؟
ج : لينادي ابنه ويطلب منه الرجوع .
2 ما الذي أراده الوالد من ذلك ؟
ج : لينبّهه على عدم تكرار إهماله .
3 هل كان الأب راضيا عن تصرفات ابنه ؟
ج : لم يكن راضيا عنه ولا عن تصرّفاته .
حرص الآباء على تربية الأبناء وتعليمهم الأصول أكبر هاجس يواجههم ، لاسيما إن كان الأبناء من الذين لا يسمعون الكلام ولا يكترثون به.
الفكرة العامّة :
– التّربية بين حرص الآباء وتنكّر الأبناء .
– تربية أبناء اليوم هاجس يؤرّق الآباء لعدم رضاهم على تصرفاتهم.
1 ما هي الأفعال التي قام بها الولد ولم يرتضها الأب ؟
حدّد مواقع حدوثها .
ج : ترك التّلفاز مشتعلا في غرفة الجلوس
عدم إطفاء ثلاثة مصابيح في غرفة النّوم .
عدم إحكام غلق حنفيّة الماء في الحمّام .
2 كيف كان موقف الولد من تنبيهات أبيه ؟
ج : عبّر عن عدم تقبّله للتنبيهات بنبرة دالة على نفاد صبره ، متّهما أباه بأنّه يهتم للأمور البسيطة فقط ، كما اتهمه بأنه ضيع له موعدا مهمّا ، ثمّ انصرف غاضبا مسرعا تاركا أباه.
3 وما يكون موقفك لو كنت مكانه ؟
ج : اعترف بخطئي وأحرص على عدم تكراره كما أطلب من أبي أن يسامحني .
4 ما هي الآفات التي جسّدتها تصرفات الولد ؟ أذكر ثلاثة منها .
ج الإسراف والتّبذير عقوق الوالدين الطّيش واللامبالاة .
شرح المفردات :
انساب : اندفع مشى بسرعة .
نفاد : نفد : فني ذهب بأكمله لم يبق منه شيء .
أفياء : نعم وخيرات وبركات الطفولة ( الأفياء في الأصل : غنيمة تنال بلا قتال )
مراتع : ج م مرتع : بؤرة موضع .
المراهقة : هي الفترة العمرية المُمتدة من سن 15 إلى 21، وهي فترة متقلبة وصعبة تمر على الإنسان .
6 استخرج من النّصّ الأفعال الماضية ، وحدّد علامة بنائها مع ذكر السّبب .
| الفعل | علامة إعرابه | السبب |
| أنهيت ركضت رأيت | السكون الظاهر | لاتصاله بتاء الفاعل . |
| ناديت أمسكت جررت | ||
| تفاجأت سحبت سألته | ||
| عرجت أضعت فتحت | ||
| قطع انصرف عاش | الفتح الظّاهر | لأنه صحيح الآخر |
| ساعدت توفّرت هيّأت وفّرت | الفتح الظاهر | لاتصاله بتاء التّأنيث الساكنة |
7 قسّم النّصّ إلى ثلاث وحدات ، وصغ أفكارها ، مبيّنا وظيفة المقدّمة ووظيفة الخاتمة .
ج : الفقرة الأولى ( أنهيت ماذا تريد ؟ ) انصياع الولد لطلب والده وعودته مسرعا .
الفقرة الثّانية ( أمسكت غاضبا ) عتاب الوالد ابنه على إهماله وغضب الابن لذلك .
الفقرة الثالثة ( مباشرة التّرفيه ) مقارنة الأب بين تربتي الجيل الأمس واليوم .
