الفكرة العامة للنص :
صناعة الفخار مهنة وهواية زاولتها المرأة الفنانة مترجمة أحاسيسها من خلال الرسومات والنقوش
حب وولع المرأة بصناعة الفخار التي ورثتها عن أهلها جعل منها فنانة مبدعة في هذا المجال .
الأفكار الأساسية الجزئية :
الفقرة الأولى { أعاد الموقد …..الإتقان }
عندما رأت المرأة الموقد استرجعت ذكرياتها لصناعة الفخار من خلال الأواني المنتشرة في كل أرجاء البيت وعملها المتواصل الذي جعل منها فنانة في هذا المجال
الفكرة الأولى :
استرجاع المرأة لماضيها الحافل بالذكريات من خلال الأواني الفخارية المنتشرة في البيت .
المرأة جعلت من المهنة التي ورثتها عن أمها فنا و أبدعت فيه.
الفقرةالثّانية { كانت كلما شرعت ….و الشراب }
أحبت المرأة مهنتها وطورتها عن طريق الرسومات والأشكال الهندسية التي كانت تعبر عما يختلجها من مشاعر و أحاسيس غير آبهة بفك الناس لرموزها بل يكفيهم استعمالها
الفكرة الأساسية الثانية :
العلاقة الحميمية التي جمعت المرأة بمهنتها جعلت منها فنانة مبدعة .
المشاعر والأحاسيس التي تترجمها الفنانة من خلال الرسومات على الفخار .
القيم المستفادة من النص :
جودة العمل لا تأتي صدفة أبدا أنها نتاج نوايا حسنة، وجهد صادق، وتوجيه ذكي، وإخراج متمرس فهي تمثل الاختيار الحكيم لبدائل متعددة
ذوو القدرات العادية لا يتطلعون أبداً إلى الأفضل، لكن الموهبة تدل فوراً على العبقرية. (أرثر كونان دويل)
الأسلوب الغالب على النص خبري
استخدم الكاتب التّكرار في النّصّ. مثّل له وبيّن غرضه.
التكرار | غرضه |
النَّاَرَ، النَّارَ | التوكيد والتجسيد |
آنية أنية | التوكيد |
وَأكْسبهَا إيِّاهُ | الشرح والتفصيل |
س _ حدِّدْ وَسَمِّ المحسّنَ البديعيّ فيما يأتي وبيّن أثره في المعنى
)لم تَكنْ تَهْتَمُّ بِالنَّاسِ أَنْ يَفْهَمُوا زَخْرَفَتَهَا أو لا يَفْهَمُوا(. و
ج_ المحسن البديعي يفهموا لا يفهموا
نوعه : طباق سلب
أثره في المعنى : هو تحسين الكلام وتوضيح معناه وذلك عن طريق وضع الشيء وضده ، إذ أن الأضداد يظهر بعضها بعضا، إذ بالأضداد تتميز الأشياء، وبذلك تزداد الفكرة وضوحا