أثري لغتي :
أناجي : أحكي ما في قلبي من أسرار
:مدحورا : مطرودا
تذرف : تسيل
ينوح : يبكي
الثكلى : المرأة التي فقدت إبنها
الندب : الرثاء وما يصاحبه من أنين.
الفكرة العامة :
مناجاة الكاتب الطبيعة فجرا وحواره مع بعض عناصرها.
مناجاة الكاتب للطبيعة بدافع حبه الشديد لها، داعيا إلى حمايتها ووالمحافظة عليها
:الأفكار الأساسية الجزئية :
الفقرة الأولى : ( عند الفجر ….. حزينا )
الفكرة الأساسية الأولى :
مناجاة الكاتب الطبيعة عند الفجر واستفساره : عن سبب حزن النسيم.
حديث الكاتب مع النسيم واستفساره له عن سبب تنهده وحزنه
الفقرة الثانية : ( ثم إلتفت ..:. الحقل )
الفكرة الأساسية الثانية :
حزن الأزهار وبكاؤها أسفا على حياتها التي بعث بها الإنسان.
حوار الكاتب مع الأزهار التي رثت على حالها وما ينتظرها من معاناة
الفقرة الثالثة : وبعد هنيهة … قذرا )
الفكرة الأساسية الثالثة :
تشبيه الكاتب واح الجداول بالثكلى وكشفه سبب نواحه.
واح الجدول بسبب احتقار الإنسان له برمي الفضلات والأوساخ في مياهه العذبة.
الفقرة الرابعة : ( : )
الفكرة الأساسية الرابعة :
عذاب الطيور على حظها لأنها لا تعلم متى سوف تموت بسبب تهديد الإنسان لها.
تصوير الكاتب لنشيد الطيور بالندب وجواب الطيور عن سبب الإنشاد الحزين:
القيم المستفادة:من النص :
البيئة بيئتنا كلنا وهي المكان الي يعكس ثقافتنا فإذا كانت بيئتنا صحيحة نكون على وعي وثقافة عالية والعكس صحيح.
:لا تقتل البيئة كي لا تقتلك.
– عنوان النص يتكون من كلميتين فيما بينهما مركب إضافي وهو يدل على حوار موجه إلى الطبيعة وعناصرها.
– الزمان : الفجر ، المكان : الحقل.
– وظف الكاتب أسلوب الاستفهام للتعجب من تصرفات الإنسان.
– شبه الكاتب الجدول بالمرأة الثكلى التي تنوح وحذف المرأة الحزينة وترك صفة من صفاتها وهي تنوح على وجه الإستعارة المكنية.
– الطباق : نبكي =/= لا بكي
– الأفعال التي تحيل على العوان : سألت فأجاب – إلتفت – سألته – تسألها.