أفهم كلماتي :
فرغوا : أنهوا وأتمّوا .
المألوف : المعتاد الباهر : متوهّج وشديد الإضاءة ناصع : خالص وصاف من كلّ لون مطرّزة : مزيّنة بالخيوط والألوان وما شاكلها .
تغافر : تسامح زمر : جماعات
الفكرة العامة : صحيح أنّ الحياة في القرى بسيطة وخالية لكنّ عيدها وإن كان بسيطا أيضا إلا أنّه ذو نكهة خاصّة جعلت كلّ القروييّن يتحيّنون مقدمه.
أجواء يوم العيد في القرية .
وصف الكاتب مظاهر الاحتفاء بالعيد في القرية
الأفكار الأساسية :
الفقرة الأولى : تحديدها [ يقضي الفلاحون … الحلوى ]
الفكرة الجزئية الأولى : من أبرز ما يميّز العيد عن غيره من الأيام ، مظاهر الاستعداد له من زينة وملبس ونحوهما وهذا ما حرص فلّاحو القرية ونساؤها عليه.
استعداد فلّاحي القرية ونسائها للعيد .
تحضيرات الفلّاحين لاستقبال العيد .
الفقرة الثانية : تحديدها [ تشرق شمس … اليوم ]
الفكرة الجزئيّة الثّانية : لا يغيّر مقدم العيد حال الفلّاحين فقط ، فها هي فرحته تنعكس على القرية فيزهوا حالها وتتبدّل مظاهرها.
تغيّر مظاهر الحياة في القرية عند حلول العيد .
فرحة العيد تحلّ على القرية فتغيّر مظهرها .
الفقرة الثالثة : تحديدها [ وفي القرى… والحلوى ]
الفكرة الجزئيّة الثّالثة : لم تستثن فرحة العيد أحدا وإنّما عمت ببشرها كلّ الفئات .
أنشطة أهل القرية في عيدهم .
مناسك القرويين الدّينيّة ومظاهر مؤاخاتهم في العيد.
القيم التّربويّة :
العيد يوم مسرّة وبهجة مهما كان مكان الاحتفال به .
الفرحة بالعيد والاستعداد له دليل على الإيمان .